INFOGRAT – فيينا:
تم التحقيق مع قادة الشغب الثلاثة في ليلة فوضى الهالوين في مدينة لينز في النمسا العليا، من قبل المحققين ومكتب المدعي العام في لينز.
 |
| Jugendliche hatten zu Halloween in Linz der Polizei eine wilde Straßenschlacht geliefert. Jetzt sind der Gewaltaufruf-„Videoproduzent“ und zwei Drahtzieher ausgeforscht worden.(Bild: Kerschbaummayr Werner) |
وكما ذكرت صحيفة Krone، بعد ليلة العنف، سادت حالة من الصدمة في البلاد، حيث خاض الشباب العنيف معارك في الشوارع مع الشرطة، وفي النهاية، تم الإبلاغ عن 123 شابًا معظمهم من أصول مهاجرة، وكان ستة آخرون تحت المسؤولية الجنائية لأنهم ما زالوا أطفالًا أو أقل من 14 عامًا.
ويرى وزير الداخلية كارنر أن الأمر، هو مؤشر نحو ليلة رأس السنة الجديدة، ومهمة صعبة، ولا يوجد تسامح مع مثل هذه الأعمال، وقد قامت الشرطة بعمل رائع في التحقيق الذي أعقب ذلك
المشتبه به الأول
وهو العقل المدبر و "منتج الفيديو" لفيديو التك توك الذي يدعو للعنف "غدًا سوف تصبح لينز أثينا" فيلم فرنسي على شبكة نتفليكس يحمل الاسم نفسه يدور حول مبنى شاهق في إحدى ضواحي باريس محاصر من قبل قوات الأمن، والشاب من مقدونيا الشمالية يبلغ من العمر 17 عامًا من بلدة يبلغ عدد سكانها 1700 نسمة في منطقة بيرغ (النمسا العليا) واعترف بذنبه، وقال "أردت أن أكون مشهوراً" وتم مصادرة هواتف محمولة أثناء المداهمة، وقد أطلق صراحه مؤقتاً.
المشتبه به الثاني
طالب لجوء سوري يبلغ من العمر 21 عامًا من لينز، ولم يعترف، ويقال إنه حرض المشاغبين على أعمال الشغب شفهياً وبإشارات اليد، وأثناء الاستجواب سخر الشاب: " لقد تمتعت الشرطة بالحدث أيضا" وهو في حبس احتياطي!
المشتبه به الثالث
خلف القضبان حالياً، وهو إسباني عاطل عن العمل أدين سابقا، حيث رشق الحجارة والمفرقعات على الضباط، وكان الشاب العنيف البالغ من العمر 19 عامًا مستعدًا لأحداث شغب ليلة رأس السنة الجديدة، وقد تمت مصادرة 162 صاروخًا بمستوى الخطر الرابع أثناء تفتيش منزله.
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة