قررت ألمانيا تعليق المساعدات التي تقدمها إلى اللاجئين السوريين داخل مناطق المتمردين بعد هجوم لميليشيا تابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي في محافظة إدلب السورية وهي معقل المتمردين الرئيسي في البلاد.
وقد أعلنت وزارة التنمية الألمانية تعليق جميع إجراءاتها هناك بصورة أولية كما علقت وزارة الخارجية مشاريعها لدعم الاستقرار في المحافظة، وفقا لما صرحت به الوزارتان اليوم الجمعة بناء على سؤال طرحته وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ).
وقالت الوزارتان إن ما سيتم تعليقه أولا هو تمويل مستشفى للولادة هناك ويتوقع إغلاقها وفقا لهذه التصريحات.
وصدر عن وزارة التنمية الألمانية اليوم الجمعة أن المشروعات التي تقوم بها في المحافظة تم تعليقها، ولكن لم يتم وقفها.
كانت الوزارة وضعت خططا لمشروعات بالمنطقة خلال 2019 تصل تكلفتها إلى 4ر17 مليون يورو، تسهم دول أخرى بثلث تكاليفها.
من جانبها قالت وزارة الداخلية الألمانية إن المشروعات التي ستعلقها في المنطقة تصل تكاليفها إلى 5ر3 مليون يورو وتختص بدعم هيكلية الإدارة المحلية هناك.
كانت ميليشيا هيئة تحرير الشام سيطرت بداية العام الجاري على المنطقة عقب معارك مع متمردين متنافسين معها في محافظة إدلب شمال غربي سورية.
كانت هيئة تحرير الشام يطلق عليها من قبل جبهة النصرة أعلنت انفصالها رسميا عن شبكة القاعدة الإرهابية، إلا أن الأمم المتحدة ما تزال تنظر إليها على أنها على اتصال بالجهاديين.
تعتبر محافظة إدلب هي المنطقة الوحيدة الكبيرة المتبقية تحت سيطرة المتمردين بعد ثمانية أعوام من الحرب في سورية.
وتقول هيئات الإغاثة إن الوضع الإنساني هناك سيء للغاية.
وقد أعلنت وزارة التنمية الألمانية تعليق جميع إجراءاتها هناك بصورة أولية كما علقت وزارة الخارجية مشاريعها لدعم الاستقرار في المحافظة، وفقا لما صرحت به الوزارتان اليوم الجمعة بناء على سؤال طرحته وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ).
وقالت الوزارتان إن ما سيتم تعليقه أولا هو تمويل مستشفى للولادة هناك ويتوقع إغلاقها وفقا لهذه التصريحات.
وصدر عن وزارة التنمية الألمانية اليوم الجمعة أن المشروعات التي تقوم بها في المحافظة تم تعليقها، ولكن لم يتم وقفها.
كانت الوزارة وضعت خططا لمشروعات بالمنطقة خلال 2019 تصل تكلفتها إلى 4ر17 مليون يورو، تسهم دول أخرى بثلث تكاليفها.
من جانبها قالت وزارة الداخلية الألمانية إن المشروعات التي ستعلقها في المنطقة تصل تكاليفها إلى 5ر3 مليون يورو وتختص بدعم هيكلية الإدارة المحلية هناك.
كانت ميليشيا هيئة تحرير الشام سيطرت بداية العام الجاري على المنطقة عقب معارك مع متمردين متنافسين معها في محافظة إدلب شمال غربي سورية.
كانت هيئة تحرير الشام يطلق عليها من قبل جبهة النصرة أعلنت انفصالها رسميا عن شبكة القاعدة الإرهابية، إلا أن الأمم المتحدة ما تزال تنظر إليها على أنها على اتصال بالجهاديين.
تعتبر محافظة إدلب هي المنطقة الوحيدة الكبيرة المتبقية تحت سيطرة المتمردين بعد ثمانية أعوام من الحرب في سورية.
وتقول هيئات الإغاثة إن الوضع الإنساني هناك سيء للغاية.
د ب أ
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة