فقد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس اليوم الأربعاء مخيما للاجئين بالقرب من مدينة الموصل العراقية، المعقل السابق لتنظيم داعش.
ويقيم في مخيم "حسن شام" حاليا 3300 نازح عراقي من إجمالي 8ر1 مليون نازح داخلي لم يتمكنوا من العودة إلى منازلهم حتى عقب مرور عام على الانتصار العسكري على داعش.
ويشكو القائمون على إدارة المخيم من نقص الدعم المالي، حيث أخبروا وزير الخارجية الألماني خلال تفقده المخيم أنه في حال عدم تقديم مساعدات ستنقطع الكهرباء عن المخيم بحلول العام الجديد.
يذكر أن القوات المسلحة العراقية استعادت الموصل عام 2017 عقب سيطرة تنظيم داعش عليها لمدة ثلاثة أعوام. وقد تعرضت المدينة للتدمير على نطاق واسع خلال ذلك. وفي الوقت نفسه تحول الأوضاع الأمنية المتدهور في المدينة دون عودة الكثير من النازحين.
ولا يزال تنظيم داعش يشن هجمات في الموصل لإرهاب المواطنين.
وتعهد ماس خلال زيارته للعراق بمزيد من المساعدات في إعادة الإعمار واستقرار البلاد.
وبمساعدات تبلغ قيمتها 5ر1 مليار يورو تعتبر ألمانيا أكبر الدول المانحة للمساعدات في العراق بعد الولايات المتحدة.
ويقيم في مخيم "حسن شام" حاليا 3300 نازح عراقي من إجمالي 8ر1 مليون نازح داخلي لم يتمكنوا من العودة إلى منازلهم حتى عقب مرور عام على الانتصار العسكري على داعش.
ويشكو القائمون على إدارة المخيم من نقص الدعم المالي، حيث أخبروا وزير الخارجية الألماني خلال تفقده المخيم أنه في حال عدم تقديم مساعدات ستنقطع الكهرباء عن المخيم بحلول العام الجديد.
يذكر أن القوات المسلحة العراقية استعادت الموصل عام 2017 عقب سيطرة تنظيم داعش عليها لمدة ثلاثة أعوام. وقد تعرضت المدينة للتدمير على نطاق واسع خلال ذلك. وفي الوقت نفسه تحول الأوضاع الأمنية المتدهور في المدينة دون عودة الكثير من النازحين.
ولا يزال تنظيم داعش يشن هجمات في الموصل لإرهاب المواطنين.
وتعهد ماس خلال زيارته للعراق بمزيد من المساعدات في إعادة الإعمار واستقرار البلاد.
وبمساعدات تبلغ قيمتها 5ر1 مليار يورو تعتبر ألمانيا أكبر الدول المانحة للمساعدات في العراق بعد الولايات المتحدة.
د ب أ
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة