أعرب المستشار النمساوي سباستيان كورتس عن اعتقاده بأن حكومة كييف أيضا تتحمل التزاما حيال حل الصراع في شرق أوكرانيا.
وفي تصريحات لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية الصادرة غدا الاثنين، قال كورتس:" يتعين على كييف أيضا أن يكون لديها اهتمام جاد بتحقيق تقدم"، مشيرا إلى أن الحركة في الشهور الماضية " كانت أقل من اللازم".
ورأى كورتس أن الخطوة الأولى يمكن أن تتمثل في فرض " هدنة حقيقية في شرق أوكرانيا"، وقال إن مثل هذه الخطوة يجب أن ترتبط بإلغاء تدريجي للعقوبات المفروضة على روسيا.
كان الاتحاد الأوروبي قرر خلال قمة دوله الأعضاء قبل نحو ثلاثة أسابيع، تمديد العقوبات المفروضة على روسيا حتى نهاية تموز/يوليو 2019، في الوقت نفسه، قال كورتس إن روسيا لا يمكنها أن تأمل في رفع العقوبات الاقتصادية إلا إذا تم تهدئة الوضع في شرق أوكرانيا بشكل ملحوظ.
وكان قد تم فرض العقوبات في أعقاب إسقاط طائرة الخطوط الماليزية في شرق أوكرانيا في تموز/يوليو 2014 وقد أدى ذلك إلى مقتل جميع من كان على متن الطائرة وعددهم 298 شخصا.
ويُعْتَقَد أن إسقاط الطائرة كان عن طريق انفصاليين موالين لروسيا أو قوات روسية، بينما تنفي روسيا ذلك على الرغم من أن خبراء غربيين أثبتوا أن الصاروخ الذي أسقط الطائرة كان روسي الصنع طراز (بوك).
وكان طرفا الصراع قد اتفقا على الدخول في هدنة بمناسبة عيد الميلاد اعتبارا من صباح أمس السبت، لكن لم يتم الالتزام بها وسرعان ما تبادل الجانبان إطلاق النار بعد ساعات قليلة من دخول الهدنة حيز التنفيذ.
وكان أكثر من عشرة آلاف شخص لقوا حتفهم في الصراع الدائر في شرق أوكرانيا منذ 2014.
وفي تصريحات لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية الصادرة غدا الاثنين، قال كورتس:" يتعين على كييف أيضا أن يكون لديها اهتمام جاد بتحقيق تقدم"، مشيرا إلى أن الحركة في الشهور الماضية " كانت أقل من اللازم".
ورأى كورتس أن الخطوة الأولى يمكن أن تتمثل في فرض " هدنة حقيقية في شرق أوكرانيا"، وقال إن مثل هذه الخطوة يجب أن ترتبط بإلغاء تدريجي للعقوبات المفروضة على روسيا.
كان الاتحاد الأوروبي قرر خلال قمة دوله الأعضاء قبل نحو ثلاثة أسابيع، تمديد العقوبات المفروضة على روسيا حتى نهاية تموز/يوليو 2019، في الوقت نفسه، قال كورتس إن روسيا لا يمكنها أن تأمل في رفع العقوبات الاقتصادية إلا إذا تم تهدئة الوضع في شرق أوكرانيا بشكل ملحوظ.
وكان قد تم فرض العقوبات في أعقاب إسقاط طائرة الخطوط الماليزية في شرق أوكرانيا في تموز/يوليو 2014 وقد أدى ذلك إلى مقتل جميع من كان على متن الطائرة وعددهم 298 شخصا.
ويُعْتَقَد أن إسقاط الطائرة كان عن طريق انفصاليين موالين لروسيا أو قوات روسية، بينما تنفي روسيا ذلك على الرغم من أن خبراء غربيين أثبتوا أن الصاروخ الذي أسقط الطائرة كان روسي الصنع طراز (بوك).
وكان طرفا الصراع قد اتفقا على الدخول في هدنة بمناسبة عيد الميلاد اعتبارا من صباح أمس السبت، لكن لم يتم الالتزام بها وسرعان ما تبادل الجانبان إطلاق النار بعد ساعات قليلة من دخول الهدنة حيز التنفيذ.
وكان أكثر من عشرة آلاف شخص لقوا حتفهم في الصراع الدائر في شرق أوكرانيا منذ 2014.
د ب أ
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة